أقبلنا و في قرارت نفسنا
غيض من الدنيا و ما فيها
حبيبتي تبك وهي قائلةكأنه
ليس بدنيانا مكان لنا فيها
مسكتها و كفي يواسي كفها
وبالكف عن البكأ أناجها
كيف هذا وكيف ذاك وكبف لا
ودمعها أغل من الحياة وما فيها
تلفت لنا الدهرباسما ثغره
يكفيك من الدنيا أن تواسيك وتواسيها
قلت له قد صدقت وانت أصدق
فل أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول .
وإن أردت التسجيل
أضغط هنا