قاسم...
يالهذا التجني أتسميها خاطرة هي قصة سردها مكثف وإيجازها مفزع تتراوح أمكنتها في القالب الواحد...
سيدي..
تجوس بيدك الألم وتعثوا فيه بملحك فساداً ..
أرفق الكراسي ما زال نزقها يتحطم على رأسي وتأتي هنا إلى وريف العقل لتناكده المواجع...
لا تكن شحيحاً علينا أغرقنا ولو أسبوعياً بومضة تتختل أجسادنا لوقع نبضاتها...
مسائك زبرجد