أخينا الشبرمية فعلاً قصة مؤثرة, وربما يقع مما قلت الكثير, في مجتمعاتنا التي دنت منها بداية النهاية. نسأل الله أن يكفينا ويكفي ديننا من كل شر, إنه ولي ذلك والقادر عليه.