وَعَلَيْكُم الْسَّلَام وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
أَلْف مَبْرُوك لَه وَيَسْتَاهَل مَاصَار الْأَشْرَاف وَإِن شَاء الْلَّه نْشُوف إِبْدَاعُك فِي الْقِسْم
و الْفَال لِلْبَقِيَّة إِن شَاء الْلَّه
كُل الْشُّكْر لَك أَخِي الْفَاضِل أَبْوَرَّبَيع
دُمْت بَحِفْظ الْرَّحْمَن
أَخُوْك إِبْرَاهِيْم الْيَحْيَى ( الْعَسْكَرِي )