عرض مشاركة واحدة
قديم 04/06/2011, 03:26 PM   #6
مِن كبار الشخصيات
 
تاريخ التسجيل: 06/07/2003
رقم العضوية: 29
الدولة: براس جرتي
المشاركات: 759
عدد النقاط: 60

محمد بن عبدالله will become famous soon enough

محمد بن عبدالله غير متواجد حاليآ بالمنتدى
الأوسمة
رد وتوضيح وتعقيب

أخي عبدالعزيز الربيع

أشكر لك حسن استجابتك لذا فقد جمعت لك ما جاء في العنوان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز الربيع مشاهدة المشاركة
الراكد لا بد ان يثار خاصة في مثل هذي الامور حتى لا يغلب الباطل الحق

الراكد ليس له من ركود ولم يترك ليركد فهي حمى تفور ونار تضطرم في نفوس أعداء الملة والوطن تثيره دوما كيلا تخبوا ناره حسدا من عند أنفسهم لا أنالهم الله مرادهم ولا أقر لهم أعينا وزادهم غيظا وحقدا

فلله در الحسد ما أعدله - بدأ بصاحبه فقتله

لكني عنيت ركوده هنا في نادينا بين الأعضاء وإن كان نادينا بذاته يعاني الركود ، أما أنك لا تريد للباطل أن يغلب الحق فكل مسلم مصدق (لا مستسلم فقط) معك ومنذا يكره ذلك ثم يزعم أنه مسلم

لكن إثارة الراكد كيلا تكون للباطل الغلبة وجهة نظر قد لا تكون صائبة لكن نصرة الحق تكون بمواجهتهم بمثل أعمالهم كما حصل في ثورة حنين التي ربحت خفي حنين فقد قامت لها ثورة مضادة بالسمع والطاعة فأفشلوها حين أفشلها الله وهنيئاً لحنين بخفيه ، أما هذه الحملة فقد سمعت أنه قد قامت لها دعوات مضادة في الفيسبك والتويتر فلعل الله ينفع بها كما نفع بسابقتها ويخذل هذه كما خذل أختها ويبدوا أنهما من أم وأب فوراء الأكمة رفض الحق والحقيقة والسنة والقرآن معاً

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز الربيع مشاهدة المشاركة
ولو اني اوافق الكاتب بكل كلمة كتبها

أما أنا فلست أوافقه بدءاً بالعنوان ولولا الإطالة لفندته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز الربيع مشاهدة المشاركة
عن نفسي اعتبر القيادة للمراة حق

رأيك وقد يكون تكون بتأثير من الإعلام من حولنا في الخارج والداخل (فلم يسلم منه صغير ولا كبير ، ولا عالم ولا جاهل إلا من رحم الله) الذي يسعى لما يسمونه قولبة الناس في زمن العولمة أي توحيد الرأي العام عالمياً فعجبا لهم يحاربون توحيد الله ويسعون لتوحيد رأي العالم وفقاً لمفاهيم غربية استولى عليها الصهاينة فهي تصب في مصلحة الماسونية التي تدبر لصهيونية عالمية وكل من سار في ركابها يسعى لمكسب يخصه وما محصلة الكسب إلا لها

قال تعالى: (يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون)

وقد أسسوا لذلك الجمعيات المخادعة (ولن أقول المشبوهة لأنها مكشوفة) ونظموا له الأنظمة التي يريدون منا تطبيقها في حين هم لايفعلون قال تعالى: (لا يسأل عما يفعل وهم يسألون) فكأنما نصبوا أنفسهم آلهة لنا وجيشوا الجيوش مدنياً وعسكرياً التي لا نسمع لها صوتاً ولا نرى فعلاً إلا حين تصب في مصالحهم فلا نراها ترفع ظلماً عن مسلم ولا تحق حقاً ولا تبطل باطلاً وما ديمخراطيتهم المزعومة إلا مثال سافر فحين اتبعها أهل الجزائر فجاءت بالمسلمين انقلبوا عليها ودعموا الدكتاتورية وحين اتبعها أهل فلسطين وجاءت بالمسلمين انقلبوا عليها وحرضوا ضدها وحاربوها وحين شموا روائح التحرر لدى الشعوب العربية المسلمة تقهقروا قليلاً ليتبصروا أمورهم ثم سعوا لتحييد الإسلام فأية ديمخراطية هذه (إختر ما شئت إلا شيئاً لا أريده) أي حرية باطلة يدعوننا لها فحقوق المرأة والطفل والأسرة والشعب والحيوان والبيئة كلها شعارات براقة زائفة ولا أدري لما أهملوا الرجل أو ليس من مخلوقات الله فلم ترك غفلاً من الحقوق الكاذبة إنما هي للتلاعب بغرائز الشعوب وأهواء النساء وضعاف العقول ليس إلا و مما يجدر ذكره بهذا الشأن ما ذكرته الجرائد قبل مدة أثنا حملة في حائل تديرها إحدى الجمعيات ضد العنف الأسري أن أحد الناشطين لها (كاذب أفاق) قاضته زوجته لضربه إياها ضرباً مبرحاً ، وقصة ذكرها أحد المحاضرين أن إمرأة حضرت لبعضهم محاضرة عن حسن معاملة الزوجة فأعجبها المحاضر وحسدت زوجته فسعت للتعرف إليها وحين أنست بها هنأتها بهذا الزوج الفاضل فما كان من زوجته إلا أن كشفت عن آثار ضربه لها ، وحين يدعون لحقوق الأسرة تجدهم يبيحون أنواعاً من العلاقات الدنيئة و الشاذة كقوم لوط وهكذا دواليك

أما الحقوق والحريات فهي شعارات فقط تغري الأذهان وتداعب الغرائز وليس لها واقع سوى في خيال المخدوعين وقد قالت العرب قديماً (لا حر بوادي عوف) وهم يقولون (تنتهي حريتك حين تبدأ حرية سواك)

وللتوضيح فلعل أحدا يسعد بالمسيقا الصاخبة أفلا يحق له ؟ بلى ! لكن حين يتأذى جاره لايعود ذلك له بحق
وكذلك جميع الحقوق والحريات فحقوق المرأة المزعومة تتقاطع مع شرع الله سبحانه وتعارض سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وتخالف المجتمع وتضر بها وبسمعتها وليت الأمر وقف عندها لقلنا إلى جهنم وبئس المصير غير أنه يتعداها إلى أهلها وذويها ومن له بها صلة قرابة كانت أم نسباً بل ويضر آخرين لا تعلمهم الله يعلمهم ولو لم يكن نتبجة ذلك إلا ما نعانيه من هوان على الله لهوان دينه علينا وهوان عند أعدائنا فلا يقيمون لنا وزنا ولا يرعون فينا إلا ولاذمة وقلة في البركة في الصحة والرزق وانقطاع للغيث لكفى فإلى متى ونحن في غفلة ساهون






التوقيع: لا حول ولا قوة إلا بالله-إنا لله و إنا إليه راجعون
اللهم حوالينا ولا علينا
  رد مع اقتباس