وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مقال جميل من أبا إبراهيم مَسك العصا من المنتصف ... طالب بِتحسين أوضاع العديد من المؤسسات الحكومية وإعادة هيكلة الكثير من المشاريع وتطبيق الأنظمة بِصرامة وتنفيذ ما يُقر من قرارات للوُصل إتفاق مُجمع عليه من جميع الأطراف وذلك بالسماح لِقيادة المرأة للسيارة .
من وجهة نظر خاصة بِي الوسطية في كُل أمر شي ممتاز إلا أذا كانت الوسطية سوف تنعكس علينا سلباً بأضرار نحنُ في غِنى عنها فلنا في تجارب الآخرين عبرهـ فأغلب من طالب بتحرير المرأة والسماح لها بالقيادة خصوصاً هم الآن من يتجرع الحسرات ويبلع ريق الندم على هذا القرار حيث أن صاحبة الشأن هي أول من ندم على قبول هذا القرار وقد ألقت باللوم على الرجل الذي أقنعها وسمح لها بالقيادة واتهمته بالتنصل من واجباته وتحميلُها جزء كبير من مهامه الأساسية .
لن أُمانع قيادة بِنت حواء بشرط واحد إذا حُلت جميع نواقص الأنظمة ونُفذت جميع القرارات وضُمنت سلامة المرأة قبل السماح لها بِإمساك المقود بالقيادة .
دمتَ بخير أنتَ ومن تواجد هنا