إخواني و أخواتي:
عيدكم مبالرك و كل عام و أنتم بخير،
مشكور يبو عبيد على إطلاق هذه الصيحة، صيحة ما قبل الموت،
لكن الظاهر ان لا حياة لمن تنادي من الراس إلى الساس!!!
كان لي ربع(ن) غيورين نشاما = رافعين(ن) هامتي بين النوادي
صابهم وهن العرب بين الاناما = وتركوني واصبحوا دوني بدادي
كل منهم يحسبن غيره يلاما = وهو خصمي عند ربي والعبادي
كل واحد عض في راس البهاما = وقال: انا وش لي وعود للرقادي
قل على ربعي ترانيم السلاما = كان هذا طبعهم في كل نادي