وَعَلَيْكُم الْسَّلَام وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
يُعْطِيَك الْعَافِيَه أُخْتِي الْفَاضِلَه أُم مُحَمَّد عَلَى هَذِه الْأَفْكَار الْحُلْوَه
وَالبَسيطَه لِعَمَل هَذِه الْأَشْيَاء الْمُحَبَّبَه لِلِأَطْفَال وَالَّتِي تُنَمِّي لَدَيْهِم الْذَّكَاء وُتُسَاعِدُهُم عَلَى
الْتَّفْكِيْر الْعِلْمِي وَالْقُدُرَات الْأَبِدَاعِيّة فِي الأَخْتِرَاعَات
دُمْتِي بَحِفْظ الْرَّحْمَن
أَخُوْك إبْرَاهِيْم الْيَحْيَى ( الْعَسْكَرِي )