العودة   مـنتديات بلدة الشعراء > منتديات عالم حواء والديكورات > منتدى عالم الاسره

منتدى عالم الاسره قسم شؤون حواء والامومه والطفوله

« آخر المشاركات »
         :: جدار الشعراء الابيض (آخر رد :عبدالله بن سيف)       :: كورونا كل سنة مرة (آخر رد :محمد بن عبدالله)       :: اهلا من زمان عنكم (آخر رد :محمد بن عبدالله)       :: الي مفتقد عضو يجي يسأل عنه هنا (آخر رد :محمد بن عبدالله)       :: الله يالايام (آخر رد :محمد بن عبدالله)       :: بعد ما يقارب 15 سنه (آخر رد :محمد بن عبدالله)       :: فايروس كورونا (آخر رد :عصيفير)       :: مواقع بكل اللغات يسرد سيره الرسول صلى الله عليه وسلم ، ويوضح الاسلام (آخر رد :abouali)       :: مخطط سكني معتمد للبيع بالكامل في الشعراء (آخر رد :بوابة الجنوبى)       :: هامة المجد (آخر رد :أقرب الناس)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 30/04/2008, 08:00 PM   #1
مِن كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية ام ريهام
أولادنا فلذات أكبادنا تمشى على الأرض0


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أثر القصة في تربية النشء

هناك فجوة عميقة، وهوة سحيقة بين الآباء والأبناء نتجت عن حياة معقدة مليئة بالواجبات والمتطلبات، والملهيات والمغريات، هذه الفجوة جعلت مِن الصعوبة بمكان، على الأب أن يتفرغ لمجالسة أبنائه ومحادثتهم ومناقشتهم، والتعرف على الجوانب الإيجابية والسلبية فيهم، ومن ثَمَّ تلمس الداء والدواء، فضلاً عن القيام بالعملية التعليمية التربوية لهذا النش أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول .
وإن أردت التسجيل
أضغط هنا

  رد مع اقتباس
قديم 30/04/2008, 09:13 PM   #2
اللجنة التطويرية
 
الصورة الرمزية ام محمد
 
تاريخ التسجيل: 05/11/2007
رقم العضوية: 4797
الدولة: الجزيره العربيه
المشاركات: 10,201
عدد النقاط: 35

ام محمد is on a distinguished road

ام محمد غير متواجد حاليآ بالمنتدى
آخـر مواضيعي
الأوسمة

بارك الله فيكي ونفع بك واجرك خيرا ...


ندعوا الله العلي العظيم ان يعيننا على تربية ابنائنا التربيه السليمه التي يحبها ويرضاها

ويقر أعيننا بهم ...


جزاك الله خيرا ...

حفظك الحمن


ملحوظه : ينقل الى منتدى حواء والطفل







التوقيع:



  رد مع اقتباس
قديم 30/04/2008, 09:57 PM   #3

مشكورة والدتي العزيزة ام ريهام على هذا الطرح من أولادنا فلذات أكبادنا تمشي على الأرض

منزل جديد .. أثاث جديد .. بذل الأب فيه جُل ماله حتى جعله زهرة في الجمال والحسن .. ثم أتى بزوجته وأولاده وجعلها لهم مفاجئة ذاك المنزل ..أراد الأب أن يكون لهم سكناً .. وسكينة .. وداراً .. فرحوا جميعاً .. انتقلوا إليه ..
ذهب الأب إلى عمله كعادته في الصباح .. قام أحد الأولاد .. أخذ سكيناً .. و.. و .. وبدأ يلعب .. قطع كنباً .. حفر على الجدار رسماً .. و .. و..
أعتقد أنكم مثلي تسألون .. وأين الأم .. أين الراعية في منزل زوجها ..
عاد الأب شاهد ما حصل .. رفع عقيرته بالصراخ .. صحت الأم .. حضرت .. شاهدت ما تم ..
طبعاً الأب في قمة الغضب على الذي أراده سكناً .. أخذ ابنه المخرب .. أتى بحبل .. ربط يديه مع رجليه .. صرخ الولد .. توسلت الأم .. بعد ماذا ؟؟ بعد خراب بصرة ..
حلف الأب من يقترب من ذاك الولد سيرُبط معه ..
ظل الولد ساعة مربوطاً .. رجليه معلقة مع يديه .. أزرق لون الولد .. أغمي عليه .. صار لابد من نقله للمستشفى .. خرج الطبيب بقرار عاجل .. لابد من بتر رجلي الطفل لأنها تعرضت للتلف بسبب نقص الأوكسجين الذي أعاق وصوله للرجل الحبل .. والرجل المرفوعة مع اليد ... لا حول ولا قوة إلا بالله .
أين دور التربية .. والتهذيب .. أين دور المربية الفاضلة التي تمنع عبث الأطفال وتهذبهم .. أين كان الأب .. لم لم يزرعوا فيهم السلوكيات الإيجابية ..


أولادنا أكبادنا تمشي على الأرض
1-

متى تعرفون أن ابنك \ ابنتك قد قامت بسلوك خاطيء ؟؟

كيف قررتم أن هذا السلوك خطأ ؟

فأولاً : اسألوا أنفسكم .. ماذا تسألون ؟

هل خطأ ابنك \ ابنتك هو خطأ فعلاً ؟

هل لديك معيار دقيق لا يتغير في الحكم على الخطأ ، أم أن معيارك متغير حسب :-

الشخص الذي أخطأ بحقه .-

الحالة النفسية لك ساعة ارتكاب الخطأ .-

المكان الذي أنت فيه ... أو .. أو ..

وثانياً : قفوا قبل إصدار الحكم الخاطيء .. لم ؟

- لتتعرفوا على السلوك وتفهموا الدافع له .. كيف ؟

اسألي \اسأل ابنك \ ابنتك عن سبب قيامهم بمثل هذا التصرف .
لكن .. دون انفعال ، ولا اتهام .

سؤال من يريد التعرف على الحقيقة ، لا سؤال القاضي الذي يريد إصدار الحكم وانتهى .
تمتعوا بحسن الاستماع عند إجابة الابن \ الابنة .
فلا تقاطعوا ، أو ُتلوحوا بيدكم ، أو ترسلي \ ترسل إشارة بعينك .
أعيروني أذنكم لنستمع لحديث المصطفى عليه الصلاة والسلام في حُسن استماعه للخصم :
ورد في سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام في أدب حواره مع عتبة بــن ربيعة الذي تبرع أن يحاور الرسول في أمر الإسلام ... فماذا دار في ذلـك الحوار
؟

"جلس عتبة إلى الرسول وقال له يا بن أخي أنت منا حيث قد علمت من السلطة
في العشيرة والمكان المناسب ، وإنك قـد أتـيت قـومـك بأمـر عظيـم فرقـت بــه
جمـاعتهـم ، وسـفهت بـه أحلامهـم ... فـاسمع مني ما أعرض عليك من أمـور
تنظر لعلك تقبل منها بعضها .

ماذا تتوقعون طريقة رد الرسول عليه الصلاة والسلام ؟-

أسكته .. أعرض عنه ..

- قال له قل يا أبا الوليد : أســـــمع .

- فعرض عليه عتبة المال ، والشرف ، والملك .. ولـم يقاطعه صلى الله عليـه
- وسلم ، بل استمع حتى سكت عتبة
.

- أيضاً ماذا تتوقعون أن الرسول فاعل بعد سكوت عتبة وفراغه من الحديث ؟-

لم يتحدث الرسول بمجرد أن صمت عتبة ، بل لننظر لرقي الأدب النبوي في
- الحوار .
-

قال عليه الصلاة والسلام : أقد فرغت يا أبا الوليد ؟
- قال : نعم
- قال الرسول : فاسمع مني
- وقرأ الرسول عليه الصلاة والسلام : ” حم تنزيلٌ من الرحمنِ الرحيم كتابٌ
فصلت آياته قُرآناً عربياً لقوم يعلمون بشيراً ونذيراً فأعرض أكثرهم فـهم لا
يسمعون وقالوا قُلوبنا في أكنةٍ مما تدعونا إليه ... ”


ومضى الرسول يقرأ تتمة السورة إلى أن أتى إلى السجدة منها فسجد ثم قال : قد سمعت يا أبا الوليد ما سمعت فأنت وذاك " .

هذا الحديث ولنا أن نستشف منه أدب الحوار وحسن الاستماع
وإذا تأكدنا أن ذاك السلوك خاطيء وفق المعايير السابقة فعلينا الانتقال إلى :


أما ثالثاً : فالتغاضي عن الخطأ للمرة الأولى

ولنا في الآية القرآنية الكريمة التي ورد ذكرها في سورة فاطر أسوة حسنة بتجاوز رب العباد في العفو عن كثير من أعمال العباد السيئة
:

” ولو يؤاخذُ اللهُ الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ”
لكن هذا التغاضي لا يعني الإغفال والإهمال دون إشارة إنما علينا :1-
التذكير بالقانون ، العادات ، القيم ، التقاليد .

2- التحذير من العاقبة وبصرامة .

لننظر في تحذير رب العزة والجلال في حادثة الإفكبعد نهايتها : ”يعظكم اللهُ أن تعودوا لمثله أبداً إن كنتم مؤمنين ”3-
إشعار الابن الابنة بأنك ستلاحظين وتتابعين سلوكه القادم .
فلا تغفلوا عن إشعاره بالملاحظة بنظرة جادة ، أو لمسة أو .. أو ..
ملاحظة : هذه المتابعة ليست لتصيد الأخطاء إنما بهدف التأكد من تعديل السلوك

وإذا تكرر السلوك الخاطيء ولم توقفه الخطوات السابقة ، فقد حان دور :
والخطوة الرابعة : المناقشة الصريحة مع تقديم الأدلة لماذا ؟

لأن في هذا تطبيق للإرشاد القرآني الكريم : " قُل هاتوا برهانكم "
لكن ..! لاحظوا التالي :
لا تجمعوا أدلة كل الأخطاء و تقدمينها دفعة واحدة .

بل قدموا أدلة كل موقف في وقته .

وأثناء تقديمكم للأدلة ناقشوا عقله وقرري الابن \ الابنة .
أي رتبوا الأدلة فقدموا الأول ولا تنتقلوا للدليل الثاني إلا بعد أن يقر بالخطأ الأول .
لــماذا ؟؟؟؟؟

لأنه قد يكون في إقراره بالدليل الأول إعفاء لك عـن تقديم الثاني .. وكثرة الكلام الذي لا طائل منه ، والذي يؤدي إلى الملل .
ولنا في الحديث الذي ورد عن موقف المصطفى عليه السلام في الرجل الذي أتى يستأذنه في الزنا وتقريره له خير دليل .

وبعد ذلك الخطوة الخامسة : طلب إيقاف السلوك الخاطيء.. كيف يكون الطلب ؟- حددي السلوك الخاطيء أو غير المرغوب فيه بوضوح .
لماذا .. ؟

لأنه في بعض الأحيان قد لا يرى الأبناء أن تصرفهم في هذا الموقف خطأ . ثم - حددي السلوك المقابل للسلوك غير المرغوب فيه ، مع تكرار القول أو الفعل أمامه أكثر من مرة .. لماذا ؟
حتى لا نتركهم في حيرة حول السلوك المطلوب
.

وحتى لا نترك لهم مجال للتذمر ، فيقولون : طيب و ما العمل .. لا التصرف هذا عاجب ، ولا هذا عاجب !!!

ولنا في حديث المصطفى عليه أفضل الصلوات خير مرشد ، فلنستمع للحديث الذي يرويه معاوية السلمي فيقول :

بينما أنا أصلي مع رسول الله إذ عطس رجل من القوم فقلت : يرحمك الله
فرماني القوم بأبصارهم فقلت : وا ثكل أمياه ما شأنكم تنظرون إلي ؟
فجعلوا يضربون بأيديهم على أفخاذهم يصمتونني ، فصمت
فلما صلي الرسول عليه الصلاة والسلام ، فوالله ما رأيت معلماً قبله ولا بعده .
فلم يضربني أو يشتمني إنما قال : إن هذه الصلاة لا يصلـح فيها شــيء من كلام الناس إنما هو : التسبيح والتكبير وقراءة القرآن .


ملاحظة هامة :

عند تقديمكم للســلوك الصحيح المقابــل للخطأ يجب أن لا تقدموا بديلاً واحداً بل عدة بدائل ، ونترك لهم اختيار واحد منها ، مع التنبيه بالتالي :
- أمامك هذه الاختيارات فإذا لم ... سأختار أنا
- ساعتها لن يراوغوا ... فيختار هو أو تختارين أنت .
لماذا بدائل ؟

ألستم معي في عملية ترك شي من الحرية لهم في البدائل .
ألم يترك لنا رب العزة والجلال شيء من الخيرة في أمرنا .

فلماذا آباء وأمهات نضيق على فلذات أكبادنا .الخطوة السادسة : التحذير

بعد كل ذلك قد لا يتوقف السلوك الخاطيء ...فما العمل ؟؟؟
ساعتها لابد من التحذير بأن هناك عقوبة ستقع وإذا وقعت فلا تراجع ، ولا ينفع الاعتذار أي و لا ت ساعة مندم .

وبعد كل الخطوات السابقة ، وإذا لم يتوقف ويتغير السلوك للأفضل فانتقلوا إلى :

الخطوة السابعة : العقود والجداول .. ماهي

؟1- طريقة إبرام العقود :

اجمعوا أفراد العائلة واذكروا أمامهم الأخطــاء السلوكيــة التي أصبحت
تتكرر .
اذكروا أنه من الآن سيتم تحديد نظام لإثابة المحسن ، ومعاقبة المسيء .
اطلبوا منهم اقتراح نوعية الإثابة ، وكذا نوعية العقوبة .
اسمعوا المقترحات، ثم اختاروا منها ما يلائم واكتبوها فــي صــورة عقد
يوقع عليه الجميع بما فيهم أنت أيها الأب .. وأنت أيتها الأم .
يعني ذلك أنه سيقع عليكم أيضاً أنتم التزام إذا أخليتم ببنود العقد .
لاحظوا : السن أثناء إبرام العقد


العقد مابين ثلاث وخمس سنوات يكون .. يومي .

مابين 6-12 سنة .. أسبوعي .
من 13- 15 سنة .. شهري .
للشباب والشابات يكون .. فصلي ، أي كل - 3 - شهور
.

2- طريقة الجداول : وهي كالتالي
[COLOR="Blue"]سموا مع ابنك ابنتك السلوكيات الخاطئة التي تكررت منه . [/
COLOR]
حددوا مرات تكرارها ، مع ذكر المواقف التي حدثت فيها .
ثم اعملوا جدول بعدد أيام الأسبوع ، وعدد مرات الخطأ .
مقابلها حددي السلوك الصواب وعدد مرات تكراره .

ثم اعملوا جدول بعدد أيام الأسبوع أفقياً .. ورأسياً نحدد عدد مرات الأخطاء التي تتكرر في اليوم .وعلموا بعلامة لحظة تكرار الخطأ .
بعدها قدموا التشجيع وعبارات الاستحسان للسلوك الصحيح ، وطبقوا العقوبة على السلوك الخاطيء
.

أمثلة للعقوبة-

الحرمان من شيء يحبه إلى حين .-

العزل في غرفة خالية من الترفيه لوقت .-

إصلاح وإعادة ترتيب ما تم إفساده .-

إذا كان العمل تم بإتلاف شي أو تكسيره فا لحسم الجزئي المرحلي من المصروف .

لكن تذكروا

لا مقاطعة بالصمت ... لماذا ؟؟ لأنه قد يتخذها فرصة فيستمر في تصرفاته .

أمور علينا إتباعها عند إصدار الحجم بالعقوبة :

نادوا الابن أو الابنة بالاسم وقفوا أمامه ، أمامها .

أنظري \ أنظر في عينيه بتركيز .
اجعلوا صوتكم جاداً هادئاً في الحديث .

قولوا له : أشكرك يا أحمد على حُسن التزامك ببنود العقد .

عندها سيندهش على شكرك ، فتكونوا بذلك قد جعلتموه متهيئاً للحكم .
اصدري \ اصدري الحكم مباشرة بدون توجيه اسئلة على شاكلة :

لماذا ؟ ألم نتفق على ؟ ألم تقل أنك لن ؟

لأن الآن ساعة إصدار الحكم ، أما النقاش فقد تم سابقاً .
وأيضاً لتغلقي \ لتغلق عليه اتخاذ موقف المدافع
.. المهاجم .. البريء .. المتهم ..
لكن أذكركم أثناء تطبيق العقوبة بـ :
الرحمة .

الاحترام .

الصبر .

ضبط النفس .

الإنصاف .

العدل .

البعد عن التجريح .

ثم أخيراً : وإذا لم يتعدل السلوك وظلت الحالة ميئوس منها فلا بد من العقوبة الجسمية .

ولكن أولاً وأخيراً وبكل الحب لأولادنا أكبادنا إلزمي الدعاء .. الدعاء في ساعات الاستجابة .
هنا وصلنا إلى الأسئلة التي بدأناها أول المحاضرة للنقاش فيها فلنبدأ نقاشنا حول الأسئلة التالية :
ـ

كيف ستحكمين على سلوك ابنك

- حسب الشخص الموجه له السلوك ؟

- حسب حالتك المزاجية ، والجسمية ؟

- حسب درجة قرب الابن ،، الابنة منك ؟

- حسب اعتبارات أخرى ...

ما قدمته كان غيض من فيض

دمتى والدتي برعاية الله وحفظة من كل سوء وشر

إبراهيم اليحيى ( العسكري )

  رد مع اقتباس
قديم 30/04/2008, 10:41 PM   #4
مِن كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية ام ريهام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الفاضل / إبراهيم بارك الله فيك

وجزاك الله خيراً على ماأضفته وكما تقول حضرتك :

[ما قدمته كان غيض من فيض ] ولكننى دُهشت من بداية الغيض !!!

ولكن أتى باقى الغيض بالمفيد وطالما ذُكر" نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم" تهدأ النفس

وينشرح الصدر ونحمد الله الذى هدانا فله الحمد والمنة والثناء الحسن 0

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بمسح دموعي وأذكر الله وأصلي ..[Pic's+ B.g + Top!c's ] أنا أشهد اني وآجد عليك منتدى الكمبيوتر 16 02/04/2010 02:51 PM


الساعة الآن 09:51 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
2003-2023