بعد أن تطابقت عليه ملامح الأحاديث النبوية.... هل سيهدم الرئيس الأمريكي الأسود أوباما

راجت هذه الأيام العديد من الأحاديث والحوارات المتعلقة بالرئيس الأمريكي الجديد أوباما حيث يربط الكثيرون بينه وبين الأحاديث النبوية المتعلقة برجل أسود يخرج من الحبشة ليهدم الكعبة ..!!

وحملت المنتديات والرسائل الإلكترونية الكثير من الجدل حول تلك المفارقة وبدورنا نضع أمام قرائنا مضامين تتعلق بالحوار حول تلك الفرضية التي تربط بين أصول أوباما والأحاديث النبوية تاركين للقراء حرية التعليق بما يتناسب مع المعلومات الصحيحة والأراء المنطقية ..



الأسود أوباما هل ي أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول .
وإن أردت التسجيل
أضغط هنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يعطيـــك العـــافيـــه أخــــي الفــاضـــل نصــــراوي علـــى هـــــذا الموضــــوع وهــــذه مجـــرد تخمينـــات

أطلقـــت وصــــدقهــــا البعض وأنتشـــــرت بالأنتــــرنت

وبعــض الأحــــــاديــــث غيــــر صحيحـــــــه ( ضعيفــــــــــــــــــه )

وهـــذا كلـه ليــــس بصحيــــــح

دمــــت أخــــي برعــــــاية الله وتوفيقــــــــــــه

أخوك إبراهيم اليحيى ( العسكري )

الله اعلم
.
.
كل شي جايز
.
.
والايام تكشف المستور

ابو هتون: الله اعلم

الخيل عشقي: الله اعلم

لماذا نحن العرب دائماً نقوم بدور المفعول به ؟ لماذا لا نقوم بدور الفاعل ولو لمرة واحدة ؟

دائما هناك من يدمرنا ويحطمنا ونحن مجرد أذيال للآخرين ؟ لماذا هذه الروح الانهزامية ؟

لماذا لا نقول اننا سنتصدى لهذا الاسود الحبشي الذي سيخرب الكعبة ونستميت من اجل البيت الحرام ونتكلم عن الأمر وكأنه مسألة منتهية ويجب ان نكون متفرجين ؟

لماذا اكتفى عبد المطلب بالقول ان للبيت رب يحميه ولم يفعل شيئاً تجاه ابرهة الحبشي ؟ لماذا نحن سلبيون دائماً ؟.

ليل: إذا كان صدق انشاء الله راح نتصدالها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل

نصراوي وأفتخر

من وجهة نظر خاصة بي

أعتقد أن هذا الكلام مجرد أحاديث لتُشغلنا بشي لا يُقدم ولا يؤخر .

وحسب علمي المُتواضع لم أسمع بمثل هذا الحديث قط .

وسوف أبحث لأتاكد عن مدى صحت هذا الحديث .

دعونا من نقل مثل هذا الكلام الغير مُجدي إذا كُنا لسنا متاكدين من صدقه
.
لمذا نحنُ سلبيين وننقل ما نقراء ونسمع فقط .

* سبق وان قرأت من قبل

أن هُناك دلائل وأحداث تسبق هدم الكعبة لم تظهر حتى الآن ... نسأل العفو والعافية وأيضاً

أن هذا لايحصل الأن يحصل عندما تضعف الأمة الأسلامية ضعفاً أشد من ضعفها الحالي

ولايصبح هناك من يقول( لا إله إلا الله ) .


اللهم أحفظ كعبتُك وأنت الحافظ وإن حدث ما نقراء من تلك العبارات أتمنى الموت على قبل هذا اليوم .

دمتَ بحفظ الرحمن

اخي سعد



اشكر لك مرورك على موضوعي

وانشاء الله الخبر غير صحيحه

يارب يكون لي الشرف اني اذبح اللي يجي الكعبه ناويها بشر ..

والله انا عندي موقع يتأكد من الحديث وصحته وان شاء الله الموقع مضمون....

بحط احاديثكم وبشوف صحيحه ولا ...

والله اني جاي بنزل هذا الموضوع وسبقتني عليه يانصراوي ..

مشكووور على الموضوع...

يخسى مهوب كفو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

اخي الفاضل نصراوي ..

قد سبق لي وقرأت في كتب عده ان من علامات الساعه الكبرى سوف ياتي من الحبشه رجل يدعى ذي السويقتين ويبدأ بهدم الكعبه حجر حجر يدعي ان تحتها كنز ...هذا والله اعلم

ولكن ما ذكر في راي الشخصي اعتبره بلبلة حكي ..للتشويش ..
وقد قرات رد للشيخ السحيم
جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم

الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
وتقبل الله طاعاتكم .

رحِم الله علماء السلف ما أشدّ وَرَعَهم .
وتَنْزيل النصوص على الواقع من أصعب ما يكون ، وقد تورّع عنه كثير من كبار علماء الأمة ، وربما أتى مثقف مُزجى البضاعة في العلم الشرعي ليُنْزِل النصوص على الواقع !
وليس وراء ذلك سوى الإرجاف ، وتخويف الناس ، بل والفَتّ في عضد الأمة ، وقد يحمل مثل هذا القول كثير من الناس على القعود عن العمل !

ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن ذا السُّوَيْقَتَيْن من الحبشة ، ومن التكلّف إقحام دولة غير الحبشة في موضوع ذي السويقتين !
والحديث لم يأت بالإخبار عن أصل ذي السُّوَيْقَتَيْن ، وإنما جاء بالإخبار عن مصدره وبلاده .

وقد اختلف العلماء في زمن خروج ذي السُّوَيْقَتَيْن .
قال العظيم آبادي : وقال السيوطي ذكر الحليمي وغيره أن ظهور ذي السويقتين في وقت عيسى على نبينا وعليه الصلاة و السلام بعد هلاك يأجوج ومأجوج ، فيبعث عيسى إليه طليعة ما بين السبعمائة إلى ثمان مائة ، فبينما هم يسيرون إليه إذ بعث الله رِيحا يمانية طيبة فتقبض فيها روح كل مؤمن . انتهى .
قلت : لا بد لهذا من سند صحيح وإلاَّ فالله تعالى أعلم بِوقت خُروجه . اهـ .


والله تعالى أعلم .