مدري طرب والا من الجوع يا ذيب

في زمن الحروب والمكاسب من الأعداء عن طريق الغزو أو عن طريق ( الحيافة ) والحيافة هي سرقة القوم عن طريق التخفي ليلا ، ويذكر أن رجلا ذهب لحيافة قوم زوج أخته ( أنسبائه ) وأراد من أخته أن تدله على الإبل فقام بتقليد صوت الذيب بأن عوى عدة عويات بالقرب من بيت نسيبه الذي لم يكن موجودا وقتها ، ولكن الأخت احتارت كيف تخبره بمكان الإبل وحماتها تجلس بالقرب منها ولا تستطيع الخروج له فما كان منها إلا أن بدأت بالغناء بصوت عالي كي تصل المعلومة لأخيها بدون أن تشعر الحماة فقالت :



< أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول .
وإن أردت التسجيل
أضغط هنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكــــور أخـــــي الفـــاضل الخيـــل عشقــــي علــــى هـــــذه القصــــــه ماقصــــرت

دمــــت أخـــــي برعـــــاية الله وتوفيقــــــــــــه

أخوك إبراهيم اليحيى ( العسكري )

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
.
.
تسلم على هالمرور الطيب عسانا ماننحرم منك والا كان مويضيعاتنا تجوجي مامن زوار

هههههههههههه والله الاخت

تعاون على حنشلة حلالها ورجلها منسمه

يعطيك العافيه الخيل عشقي ~

في زمن الحروب والمكاسب من الأعداء عن طريق الغزو أو عن طريق ( الحيافة ) والحيافة هي سرقة القوم عن طريق التخفي ليلا ، ويذكر أن رجلا ذهب لحيافة قوم زوج أخته ( أنسبائه ) وأراد من أخته أن تدله على الإبل فقام بتقليد صوت الذيب بأن عوى عدة عويات بالقرب من بيت نسيبه الذي لم يكن موجودا وقتها ، ولكن الأخت احتارت كيف تخبره بمكان الإبل وحماتها تجلس بالقرب منها ولا تستطيع الخروج له فما كان منها إلا أن بدأت بالغناء بصوت عالي كي تصل المعلومة لأخيها بدون أن تشعر الحماة فقالت :










ياذيب ياللي جر صوت عـوى بـه
مدري طرب والا من الجوع يا ذيب
ان كان جوعان ن ترى لك سرابة
وان كان شبعان ن ترانا معازيـب
ترى العشاء لك يم خشـم العقابـه
مع ايمن السرداح والبل عوازيب









فوصلت الاشارة لأخيها وفهم المقصود منها أما الحماة فظنت أن الذي أرسل هذا الصوت هو عشيقا لزوجة ابنها إلا أنها ليست متأكدة من ذلك وأرادت اختبارها فقالت :









يابنت حذرا لا يعضك بنابـه
ترى صواب الذيب ما له تطابيب

يحط في بطنك كبير المعابة
ويعيرك بين البني الرعابيب








في اشارة واضحة للحذر من الشبهات وأن اصابتها ثمنها الفضيحة التي ليس لها دواء فعرفت الزوجة مقصد العجوز واجابتها بجواب أسكتها :




وحياة جلاب المطر من سحابـه
اني عفيفة مادخل عرضي العيب
وأنـي كمـا عـدٍ قليـل شرابـه
ما تدهله بالقيض حرش العراقيب




أضافة واجتهاد لا يسلب القصة روعتها الأصلية
مع كامل الاعتذار ووافر الشكر والتقدير
للخيل عشقي

القصه حلوه وبنفس الوقت كسر خاطري هالمسكين خسر زوجته وحلاله

((مال الحرام مايدوم))

ماقصرت يالخيال

لاهنت اخوي

شكرا لك