27/12/2010, 07:15 PM | #1 |
سر يا قلم
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هي اول مشاركة لي وهي قصيدة وجهتا لواحد من رفقاتي وهي قصيدة كتير قديمة يمكن أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول . وإن أردت التسجيل أضغط هنا |
|
27/12/2010, 11:42 PM | #2 |
ماشاء الله عليك يالشاعر الشامي نظمت فاجدت |
|
28/12/2010, 08:25 AM | #3 |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
|
29/12/2010, 05:04 AM | #4 | ||||||
صف الكلام
بسم الله الرحمن الرحيم أخي الشاعر الشامي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أما أنا فلن أجاملك كما فعل الآخرون ، وحيث ذكرت أنها قديمة فلعلها بدايتك شعراً وهكذا تكثر العثرات في البداية أعانك الله على كثرة الصعانين وقد تحفزت لفرك صعانينك صعنوناً صعنوناً وبما أنك شامي فعليك بالقدود الحلبية ودع عنك هالحكي وأعط القوس باريها وعجينك خبازه ولو أكل نصفه ، تولم لفرك الصعانين ولو آلمك غير أنه علاج: اقتباس:
هل أنت شامي من حلب الشهباء أو دمشق الفيحاء أم أنت نجدي من عروى الغبراء قد عذبك حبها حتى أنطقك ولم تطق كتمانه فآثرت فضيحتها على الملأ من بقية قرى وهجر ومدن وبلدات نجد العذية ، أم لعلك قصدت غرو وفي الحالين أخطأت الرسم. اقتباس:
ما هذا الهراء ! الكلام منقطع والعبارة ناقصة تحتاج لإتمام (كن حمر المشاهيب يلذعنه أو لذعنه أو ما يفيد عن صنع حمر المشاهيب أو أثرها) أو قل كن في وسط قلبي حمر المشاهيب أو قل وسط قلبي مثل حمر المشاهيب أو قل كن وسطه مثل حمر المشاهيب أي عالج النقص ولا تعرضنا الشعيب. اقتباس:
أما البيت هذا مرقع يذكرني بسيارة ابن مسيعد المسماة (من كل بحر قطرة) حيث لفقها من قرنبعات الشعراء ، أولاً سبت ولا قفة لعلك أردت سبة ، ثانياً أرشح (حب في المشفى) إسماً لقصيدتك حيث بدا لي أنها ممرضة في مشفى لكثرة الأسياب بل أرجح أن تكون خادمة تتردد بين الأسياب تمسحها في حين ضاقت عليك الفسيحة بما رحبت كي تقعد لها بالمرصاد في المشفى لكنه مرض القلوب شافانا الله وعافانا وكفانا ووقانا شره وكل من خافه واتقاه ، ثالثاً ما هذا الغزال المتجنس (باسم الله الرحمن) فليس من ذوات الأظلاف كعهد الأسلاف لعله مطور أظيفت له المخالب رجاحة ترويجاً له أم أنه صقر بقرنين ؟ ، رابعاً هل كان ما بدر منها ضحكة أم صفعة ، سبحان الله أتعي ما تقول ؟. اقتباس:
إتسع الشق عن الرقعة وضاقت الحال بالراقع ، أهذا شعر أم أنك اتكأت على لوحة المفاتيح ، لا بأس لو قلنا أنك شبهت ضحكتها بمخلب كل ذي مخلب لكن هذه الكلمة الملتوية لم تستقم على حال حتى لو قلنا انها أوي مخلاب ففيها زوائد لم أعرف كنهها. اقتباس:
عرفتها هي وضحاء وأنت ابن عجلان وقصتكما (سيرة وضحاء والشامي) لقول الشاعر راعي الأباعر: (ما دريت ان البراقع يخدعني - لين شفت سنون وضحا طافحات) (جيت ابا اسلم عليها وصدمني - أحمد الله يوم سلمت لي لهاتي) لعله ناقض بها قصيدة خالد بن فيصل المغناة: (ما هقيت ان البراقع يفتنني - لين شفت ظبا النفود مبرقعات) اقتباس:
وددت لو أقول لك (ما ترسي لك على بر اومال انت عاوز تطهأني فعيشتي يئطع الشعر وسنينوه) لكني سأتجاوز عن ذلك لأستأنف فرك الصعانين ، أولاً أي لغة هذه (طوالن الأهداب) فإما ان تقول طوالن هدبها أو طوال الأهداب ، ثانياً ما دينهم هؤلاء القصاصيب أليسوا على الملة فلابد من تحري ذبائحهم ، لعلك تعني أيديهم وبذا لا يزول اللبس ويبقى الإشكال على حاله فما علاقتهم بالسيوف إنما أدواتهم السواطير والمدي والمبارد والحراب للإبل أما السيوف ففي العراضا مع الأبضايات أيها الشامي أو في العرضة مع الرجال ان كنت نجدياً. أخيراً هكذا يكون النقد دون مجاملة فلا تأس لما قلت ولا تفرح بما قالوا.
التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن عبدالله ; 30/12/2010 الساعة 04:45 AM. |
|||||||
13/01/2011, 03:17 PM | #5 |
صح لسااااااااااااااانك وفي انتظار جديدك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|