|
المنتدى العام للمواضيع العامة والهادفة |
« آخر المشاركات » |
|
أدوات الموضوع |
01/06/2011, 08:58 AM | #1 |
حتى نكون معا لقيادة المرأة السيارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|
02/06/2011, 11:14 PM | #2 |
بصراحة لم أقرأ المقال بعد ،،، ولي عودة إن شاء الله أقرأه بتركيز التعديل الأخير تم بواسطة أخصائية المجتمع ; 03/06/2011 الساعة 11:29 AM. |
|
03/06/2011, 11:13 PM | #3 |
تعقيب
|
|
04/06/2011, 08:16 AM | #4 |
اختي اخصائية المجتمع |
|
04/06/2011, 08:20 AM | #5 |
اخوي محمد بن عبد الله |
|
04/06/2011, 03:26 PM | #6 |
رد وتوضيح وتعقيب
أخي عبدالعزيز الربيع أشكر لك حسن استجابتك لذا فقد جمعت لك ما جاء في العنوان الراكد ليس له من ركود ولم يترك ليركد فهي حمى تفور ونار تضطرم في نفوس أعداء الملة والوطن تثيره دوما كيلا تخبوا ناره حسدا من عند أنفسهم لا أنالهم الله مرادهم ولا أقر لهم أعينا وزادهم غيظا وحقدا فلله در الحسد ما أعدله - بدأ بصاحبه فقتله لكني عنيت ركوده هنا في نادينا بين الأعضاء وإن كان نادينا بذاته يعاني الركود ، أما أنك لا تريد للباطل أن يغلب الحق فكل مسلم مصدق (لا مستسلم فقط) معك ومنذا يكره ذلك ثم يزعم أنه مسلم لكن إثارة الراكد كيلا تكون للباطل الغلبة وجهة نظر قد لا تكون صائبة لكن نصرة الحق تكون بمواجهتهم بمثل أعمالهم كما حصل في ثورة حنين التي ربحت خفي حنين فقد قامت لها ثورة مضادة بالسمع والطاعة فأفشلوها حين أفشلها الله وهنيئاً لحنين بخفيه ، أما هذه الحملة فقد سمعت أنه قد قامت لها دعوات مضادة في الفيسبك والتويتر فلعل الله ينفع بها كما نفع بسابقتها ويخذل هذه كما خذل أختها ويبدوا أنهما من أم وأب فوراء الأكمة رفض الحق والحقيقة والسنة والقرآن معاً أما أنا فلست أوافقه بدءاً بالعنوان ولولا الإطالة لفندته رأيك وقد يكون تكون بتأثير من الإعلام من حولنا في الخارج والداخل (فلم يسلم منه صغير ولا كبير ، ولا عالم ولا جاهل إلا من رحم الله) الذي يسعى لما يسمونه قولبة الناس في زمن العولمة أي توحيد الرأي العام عالمياً فعجبا لهم يحاربون توحيد الله ويسعون لتوحيد رأي العالم وفقاً لمفاهيم غربية استولى عليها الصهاينة فهي تصب في مصلحة الماسونية التي تدبر لصهيونية عالمية وكل من سار في ركابها يسعى لمكسب يخصه وما محصلة الكسب إلا لها قال تعالى: (يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون) وقد أسسوا لذلك الجمعيات المخادعة (ولن أقول المشبوهة لأنها مكشوفة) ونظموا له الأنظمة التي يريدون منا تطبيقها في حين هم لايفعلون قال تعالى: (لا يسأل عما يفعل وهم يسألون) فكأنما نصبوا أنفسهم آلهة لنا وجيشوا الجيوش مدنياً وعسكرياً التي لا نسمع لها صوتاً ولا نرى فعلاً إلا حين تصب في مصالحهم فلا نراها ترفع ظلماً عن مسلم ولا تحق حقاً ولا تبطل باطلاً وما ديمخراطيتهم المزعومة إلا مثال سافر فحين اتبعها أهل الجزائر فجاءت بالمسلمين انقلبوا عليها ودعموا الدكتاتورية وحين اتبعها أهل فلسطين وجاءت بالمسلمين انقلبوا عليها وحرضوا ضدها وحاربوها وحين شموا روائح التحرر لدى الشعوب العربية المسلمة تقهقروا قليلاً ليتبصروا أمورهم ثم سعوا لتحييد الإسلام فأية ديمخراطية هذه (إختر ما شئت إلا شيئاً لا أريده) أي حرية باطلة يدعوننا لها فحقوق المرأة والطفل والأسرة والشعب والحيوان والبيئة كلها شعارات براقة زائفة ولا أدري لما أهملوا الرجل أو ليس من مخلوقات الله فلم ترك غفلاً من الحقوق الكاذبة إنما هي للتلاعب بغرائز الشعوب وأهواء النساء وضعاف العقول ليس إلا و مما يجدر ذكره بهذا الشأن ما ذكرته الجرائد قبل مدة أثنا حملة في حائل تديرها إحدى الجمعيات ضد العنف الأسري أن أحد الناشطين لها (كاذب أفاق) قاضته زوجته لضربه إياها ضرباً مبرحاً ، وقصة ذكرها أحد المحاضرين أن إمرأة حضرت لبعضهم محاضرة عن حسن معاملة الزوجة فأعجبها المحاضر وحسدت زوجته فسعت للتعرف إليها وحين أنست بها هنأتها بهذا الزوج الفاضل فما كان من زوجته إلا أن كشفت عن آثار ضربه لها ، وحين يدعون لحقوق الأسرة تجدهم يبيحون أنواعاً من العلاقات الدنيئة و الشاذة كقوم لوط وهكذا دواليك أما الحقوق والحريات فهي شعارات فقط تغري الأذهان وتداعب الغرائز وليس لها واقع سوى في خيال المخدوعين وقد قالت العرب قديماً (لا حر بوادي عوف) وهم يقولون (تنتهي حريتك حين تبدأ حرية سواك) وللتوضيح فلعل أحدا يسعد بالمسيقا الصاخبة أفلا يحق له ؟ بلى ! لكن حين يتأذى جاره لايعود ذلك له بحق
وكذلك جميع الحقوق والحريات فحقوق المرأة المزعومة تتقاطع مع شرع الله سبحانه وتعارض سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وتخالف المجتمع وتضر بها وبسمعتها وليت الأمر وقف عندها لقلنا إلى جهنم وبئس المصير غير أنه يتعداها إلى أهلها وذويها ومن له بها صلة قرابة كانت أم نسباً بل ويضر آخرين لا تعلمهم الله يعلمهم ولو لم يكن نتبجة ذلك إلا ما نعانيه من هوان على الله لهوان دينه علينا وهوان عند أعدائنا فلا يقيمون لنا وزنا ولا يرعون فينا إلا ولاذمة وقلة في البركة في الصحة والرزق وانقطاع للغيث لكفى فإلى متى ونحن في غفلة ساهون |
|
06/06/2011, 03:17 PM | #7 | ||||
اقتباس:
حبيت اوضح نقطة بسيطه كون انه راكد هنا في المنتدى لا يعني انه راكد خارج المنتدى فهذا حديث المجالس هذه الايام فمن حق الزائر والعضو انه يقراء مثل هذه المواضيع التي لا شاغل الا هي هذه الايام طبعا من لم يقرا هنا راح يدور في اي مكان ثاني لكن بمثل هذه المناقشة منك يا ابو عبد الله راح نستفيد منها الكثير. اقتباس:
اقتباس:
بالنسبة لي لا ارى فيه مخالفة للشرع << افتى استغفر الله صحيح اني انا الي نقلت المقال واثرت الموضوع لكن ارى انه موضوع تاااافه جدا اننا نناقش مثل هذه الامور ولا زال عندنا ناس ما تلقى تاكل والخدمة الصحية سيئة جداا والتعليم سيئ الى ابعد من ما تتصور والمعاملات الحكومية ما زالت في العصر الحجري هذا غير الشوارع والنقل العام الي من جد يفشل عن نفسي استحي اتناقش بموضوع قيادة المرأة وكل هالمشاكل فيه اعيد نقلت الموضوع فقط لانه اعجبني انه ربط سياقة المرأة بالنقل العام يعني كانه يقول حلوا مشاكل النقل العام وبعدين يصير خير |
|||||
07/06/2011, 02:16 PM | #8 | |
اقتباس:
وشخص محبوب لدى الجميع ووالاستماع لكلامه ممتع اذكر اول مره شفته كان بعزاء عمتي مليّح الله يرحمها يصير ولد اخوها اسأل الله ان ينصره على الرافضه ويوفقه بالدنيا والآخره وانا قريت موضوعك يابو ربيّع والصراحه كلام منطقي وممتاز من الدكتور والله يكتب الخيره ويقدمها لكل ماهو صالح لدولتنا العزيزه الف شكر يابو ربيّع |
||
08/06/2011, 08:38 AM | #9 |
مشكور اخوي ولد البواليد على التوضيح وما قصرت |
|
08/06/2011, 08:45 AM | #10 |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مقال جميل من أبا إبراهيم مَسك العصا من المنتصف ... طالب بِتحسين أوضاع العديد من المؤسسات الحكومية وإعادة هيكلة الكثير من المشاريع وتطبيق الأنظمة بِصرامة وتنفيذ ما يُقر من قرارات للوُصل إتفاق مُجمع عليه من جميع الأطراف وذلك بالسماح لِقيادة المرأة للسيارة . من وجهة نظر خاصة بِي الوسطية في كُل أمر شي ممتاز إلا أذا كانت الوسطية سوف تنعكس علينا سلباً بأضرار نحنُ في غِنى عنها فلنا في تجارب الآخرين عبرهـ فأغلب من طالب بتحرير المرأة والسماح لها بالقيادة خصوصاً هم الآن من يتجرع الحسرات ويبلع ريق الندم على هذا القرار حيث أن صاحبة الشأن هي أول من ندم على قبول هذا القرار وقد ألقت باللوم على الرجل الذي أقنعها وسمح لها بالقيادة واتهمته بالتنصل من واجباته وتحميلُها جزء كبير من مهامه الأساسية . لن أُمانع قيادة بِنت حواء بشرط واحد إذا حُلت جميع نواقص الأنظمة ونُفذت جميع القرارات وضُمنت سلامة المرأة قبل السماح لها بِإمساك المقود بالقيادة . دمتَ بخير أنتَ ومن تواجد هنا
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المصري غالي مستعد لقيادة النصر للتفوق على الهلال بكأس الملك | ~( ابو سعود )~ | المنتدى الرياضي | 7 | 29/04/2010 06:26 PM |
عندما نحب..كيف نكون؟؟ | أبوهتون | المنتدى العام | 11 | 29/09/2009 07:50 PM |
إيتو) يرشح (نكونج) لقيادة هجوم الاتحاد | أبو قاسم | المنتدى الرياضي | 0 | 05/07/2008 05:52 PM |