في بلاط الوالي

بسم الله الرحمن الرحيم

في بلاط الوالي
قررت ذات يوم أن أكون وزيرا
فحملت بضاعتي من القول والطول، ولم انس بالطبع أن ارتدي عباءتي البيضاء الناصعة
واتجهت مباشرة إلى مولانا الوالي ، فقرعت بابه ولم يطل بي الانتظار كثيراً خلف الباب
فقد اعتاد الوالي على رؤيتي بين الحين والحين حينما أكون خاليا من الهموم والمشاكل صافي الذهن.

رحب أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول .
وإن أردت التسجيل
أضغط هنا

قاسم ...
أسائلك تحت أي حلم قبع النص الآنف...
يا سيدي..
طرقت باباً لم يطرقه العرافون ولو صدقوا والمنجمون ولو كذبوا..
أراك تعزف على وتر الصدق...
أتركنا في سكرة التصديق..لاتثر مكامن المفروض..
ليس الغبي هو السيد لكن المتغابي نصير المواقف

أناملك غضبى ..ترى أي ألم يفجر حرفك

كتابة رائعة من الاديب قاسم

بكلماتك تطرق أبواب كثيرة وتثير استفهامات كثيرة

كلمات سطرها أديبنا قاسم

حفظه الله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من بين ثنايا الحروف
ومعاني الكلمات المرتسمة
دعوه إلى إحقاق الحق ونصرة المظلوم
فكلماتك هذه أوقعت في النفس تأثيراً
وأفخم معان حقيقة
وأحكم سبكا

أستاذي القدير قاسم

أبداع ما بعده أبداع ..
نعم للخيال خاصيته ..
ولكن للواقع ميزته ..
والله القارئ ليشعر وكأنه يقرأ قصه حقيقية ..
روعه في الكتابة ..
أبداع في الطرح ..
سلاسه في صياغة الموضوع ..
نعم لقلمك روعته ..
ولخيالك أبداع ..
اعذر تواضع ردي فقصتك والله ألجمت كلمـــاتي ..
والله ما إن أنهيت القراءة إلا وأخذني التصفيق لذالك القلم الرائع بمعنى الكلمة
تقبل إعجابي بجميل ما خط به قلمك..

أختك,,, بنت الشعراء

بسم الله الرحمن الرحيم

أديبنا القدير قاسم:


لقد قلّبت المواجع , وأرسلتَ الخيال , وتركتنا بين غفوة الحلم وصحوة الواقع

ليتَ ماحدث نرى بعضه واقعا , فرفقا بنا لاتزد الجروح فحينئذ يكون لسان حالنا:

بكتِ الجروح على الجروح ** إذ ليس من أحدٍ ينوح

أشكر لك هذا القصة التي أقل مايُقال عنها أنها إبداع0

بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي حرف
مازال نبأ رحيلك يطوف حولي
وان كنتُ في بلاط الوالي ، إلا أن مسقط حرفك
وقعهُ وسقوطه علي شديد حين يعلن الرحيل.
لا أصدق أن هذه ستكون خاتمة اللقاء بيننا
فحرفك عني لن يغيب وإن غاب سيده
سألاحقه وأمري إلى الله .

= =

أخي الكريم
وجهة نظر
سرني جداً حضورك ومصافحة مشاركتك الطيبة
هي المرة الأولى التي أسعد فيها بلقائك
ولن تكون الأخيرة أيها الكريم .

= =

ابنه الشعراء
و
أديبة المنتدى
على رسلك أيتها الأديبة الفاضلة
فأنا لا أستحق كل هذا الإطراء
ومن عسى أن أكون لأحضى بكل هذا
فما أنا إلا كاتب صغير يحمل ألما وقلما
حتى إذا وجد صفحة بيضاء سطر عليها حروفه وكلماته
تلك الحروف التي لا أجد لها بريقا
إلا حين تضيئها كلماتك الوضاءه .

= =

مشرفنا وحبيبنا
محمد السعيدي
ليس لي غاية ولا رغبه بتقليب المواجع
فما يؤلمكم يؤلمني ، كما أن غير واحد ممن تفضلوا علي
بردهم أشاروا إلى ما أشرتم إليه حول هذا الموضوع وما سبقه
ولهذا سأحاول أن أكون بعيداً عن الألم وأوجاعه
ما استطعت إلى ذلك سبيلا
لك من أخيك صادق وده ومحبته .

عميق ايه القاسم

نبحر معك دائماً نطفوا قليلاً في بحر قلمك
نرفع الأيدي نحاول تحريك الأرجل لكي نبقى على السطح

لكن

سرعان ما نغرق في هذا البحر

بحر لا يجيد السباحة فيه الا انت

حاولت أن اسبح واصل إلى الشاطيء
لكنني غرقت في المرة الأولى ولا أريد أن اغرق من جديد

تحياتي ايه الأديب

اخي

قاسم

ما خطته يداك هو سرب الحقيقه الذي يحلق فوق سحب الواقع

لا يخالط اسراب النفاق والكذب و اسراب (كلش رين طال عمرك)

و ما نرى منها الا ظلم الرعيه و ظلم الراعي فلا هو يعلم ما بهم

و لا يصل اليه حتى طير من سربك العالي . و ليت لي شبكه تصطاد

هذا السرب ليراه الوالي .

بسم الله الرحمن الرحيم

أهلاً وسهلاً أبا يوسف
لا تخشى الغرق يا عزيزي
فبحري يماثل بحور الفراهيدي
تلك البحور التي برع الشعراء فيها قبل أن يولد الفراهيدي
وان كان هذا البحر سينأى بك عنا
فلن أبحر فيه بعد اليوم
سأحبر في الصحراء أو الفضاء
أو في أي مكان تشاء
المهم أن أجدك دائماً
لك من التحيات عدد ما حاولت
وعدد ما رفعت يديك
أيها الشاعر المبحر

= =
أخي الكريم
فيصل العجاجي
سرني جداً حضورك
ولكن ارجوا أن لا تنصب لي شركاً
ودعني احلق قليلاً، فإذا أنهكني التحليق
هبطت بعيداً عن أعين الصيادين وشباكهم
فحريتي تخاف الشباك
تحياتي لك عدد ما حلقت الطيور وغردت

حبيبي قاسم:

عافاك اللع على هذا السرد الشيق و النص الهادف.

لقد كتب الإخوة و الأخوات في مشاركاتهم

ما كفاني الإطناب والترديد

لما تستحق من الشكر و الإعجاب.

عوفيت وعوفي قلم قادر على هذه الكتابة المميزة.


و يا هلا

بسم الله الرحمن الرحيم

الخال العزيز
خشم الرعن

يا مَن تَحلى به الفَخـــْرُ والسناءُ يُتَوجْ
ومَن بجُود يديه * بابُ الغنى غيرُ مُرْتَجْ
ومـن بطيب ثَنـاهُ * نـارُ العُلاَ تتَأججْ

لك جزيل شكري وتقديري .

أستاذي قاسم..

هانحن نلتقي مرة أخرى وعلى بلاط الوالي هذه المرة

وبعيداً عن الحب والمحبين....

منذ أربعة عشر يوماً أي منذ أن صافحت عيناي هذه

الخاطرة وأنا في كل يوم من هذه الأربعة عشر، أضغط على

زر الرد السريع لأقول وأعبر عن ماجال في خاطري بعد

قرائتي لتلك الأقصوصة التي أخرجها قلمك وأنتجها خيالك..

ولكنني أيقنت أن التعبير لن يستطيع أن يوفي مثلك حقه الكبير

فأجّلت وأجلّت ثم عدت فقرأت فعدت فأجلت ثم نظرت فقررت

أخيراً أن أصارحك بأنني لن أوفيك حقك كما الوفاء ديدنك معنا

وان إعجابي بسلاسة ماتكتب وعذوبته لن أسطيع التعبير عنه

فاعذرني يا أستاذي..

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الكريم فارس تميم
سنلتقي بإذن الله دوماً على الخير والمحبة
في بلاط الوالي أو بعيداً عنه ،فبحر الكلمة زاخر
ونهرها جار،فإذا أردت أن تبحر فلا تتردد فأنت من يجلب
الدرر من قاع البحر لينظم بها عقداً بديع القول
جميل العبارة
لك مني خالص الشكر والتقدير.