{ سـلـمـى }

بسم الله الرحمن الرحيم

سلمى

المشهد الأول

سلمى أيتها الساحرة

ما صنعت به ؟
لقد سلبت عقله وفكره
هاهو ذا قادم إليك

مسكين أنت يا سالم
إلى أين أنت ذاهب
أما كفاك ما أنت فيه
أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول .
وإن أردت التسجيل
أضغط هنا

لله درك ياقاسم ماهذا الطرح الرائع والكلام البديع اشكرك جزيل الشكر..

اخوكم / ابومتعب

يالهوي

أكمل أكمل..

عن أي مشهد أخير تتكلم..

لالالالا لن نسمح أرجوك ،، أكمل هذا النثر العذب

النابع من القلب والصابّ في القلب

أستاذي لاتحرمنا من هذا الزلال

فلله درك ما أعذبه ولله درك ماأخلب ماأبدعت وما أيسر

وأعذب الأسلوب الذي انتهجت..

وحفظك الله فما أرتب الألوان التي طرزت بها ماكتبت...

لك أسلوبٌ قاسميٌ خاص يستحق أن تخصص له مدرسة يسمى

تلاميذها القاسميون ونهجهم هو النهج القاسمي....

لا أدري ما اقول إلا أنني انتظر بقية المشاهد...

يقول فارس تميم نخصص مدرسة النهج القاسمي ؟؟؟

يقول الباقون .. ابدعت ياقاسم ..

يقول أخر .. ما أجمل ماتخطه أنامل قاسم ..

مقولات جميلة ..

ولكن .. هل أعطينا كل ذي حق حقه .. ربما ... يعتقد كل واحد أنه أعطاك حقك ..

ولكن إنتظر .. ماتفعله الأن هو ماكنت أتمناه منك .. ولو كنت أكثر المتفائلين .. لما توقعتك تظهر بعد غيابك بهذه الصورة ..

إذا ً .. غيابك ليس إلا جفاء .. قلها ولا تتردد ..

ولكن إنتظر .. إنتظر أيها الجفاء .. فوالله ربي لن تصل إلى قاسم مرة أخرى .. سنحمل قاسم على أعناقنا .. ونضعه على عرش المنتدى العام .. ليأمرنا بالإقتداء به .. ونجد أنفسنا تلقائيا في إبداع كامل .. وفي صورة لا مثيل لها ..


أعدك ..

قاسم .. في كل مرة أراك تبدع فيها .. يزداد خوفي ..

يزداد الخوف من إبتعادك كما إبتعدت ..

أرجوك .. مزق هذا الخوف ..

وأنا في إنتظارك ..

بسم الله الرحمن الرحيم

أبو متعب
أسعدني مرورك
دمت سالماً بإذنه تعالى

= =

فارس تميم
كان المشهد الأخير هو ذلك الذي عُرض أمامكم على خشبه المسرح
أما المشهد ما بعد الأخير
فللقارئ والمشاهد أن يتخيله بنفسه
ويختار المشهد الذي يراه مناسباً وموافقاً لهواه
أما أنا فقد انتهى بي المطاف أمام باب الكوخ
عزيزي فارس تميم
أخجلتني بجميل قولك
وعظم لطفك وأدبك
فإن رأيت ألواناً زاهية تزدان بها بعض السطور
فإنما هي غطاء أنشره على ما أكتب
عله يخفي كثيراً من نواحي القصور في ما أكتب .
لك من الود عدد ما حوته تلك الغابة
المترامية الأطراف من أوراق خضر وأُخرُ يابسات .

= =

أفلاطون
أرجوك أرجوك
لا تكل لي المديح بدون قياس
فإنما أنا بشر لي قلب يخفق
وجناحان يضطربان
وأخشى ما أخشاه أن يثقلني هذا المديح
فلا يستطيع الجناح أن يحملني
فأهوي به إلى السفح بعد أن كنت أروم القمم .
عزيزي أفلاطون
أيها الفاضل وصاحب المدينة الفاضلة
ما كان غيابي جفاء أو رغبه
لكنها المقادير تجري وما للمرء إلا الرضا والقبول بما
قدره الله سبحانه ، وإن لي لغيبة أخرى
لا أعلم تطول أو تقصر
أسأل الله أن يخرجني منها سالماً معافى .
لك مني خالص شكري وتقديري على كل حرف
خطته أناملك وما غمرتني به من هذا الثناء والتبجيل
على أني لا أجد فيما قدمت
ما يؤهلني لاستحقاقه .

قاسم..

تعبر الدهشة خيوط الكلام ليندرس الشعور عند آخر نقطة من السرد...


قاص جميل ..هلا اكثرت

بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي حرف
لحرفك جرس خاص ،أتخيله نشيداً عذباً
كصوت الطير حين يشدو
لا يهدأ لي بال حتى أسمعه وأراه .
فلا تحرمنا من هذا اللحن المستطاب .