بكت عندما جاء زوجها ليقبلها في ليلة الدخلة

هذي اول مشاركة لي واتمنى انها تكون جيدة
في ليلة الدخله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جدا وأحس أن الحياه لاول مره تبتسم له أقترب منها ووضع يده على شعرها ثم أقترب ليقبلها فجأه بكت وصرخت في وجهه ابتعد عنها وليد ثم سألها ما المشكله؟ بكت وقالت له بكل الم بأنها قد أخطأت وفقدت شرفها مع احد الاشخاص صعق وليد وأحس وكأن الدنيا تدور فيه كانت ضربات قلبه تضرب بشده لاكنه تمالك نفسه ثم خرج من الغرفه ونام بالغرفة الاخرى من الشقه وفي الصباح جلس أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول .
وإن أردت التسجيل
أضغط هنا

بسم الله الرحمن الرحيم

أنا أرى انه من غير الصحيح أن يغفر لها ما حدث,لا تغتفر كل الأخطاء وأي خطأ, ونظرا لطبيعتنا البشريه عليها ان تتحمل ما جنت على نفسها وأن يتحمل الأهل فما حدث لها كان نتيجة لأمور كثيره أولها عدم حماية الأهل لها فللأهل دور ليس بالبسيط في حماية ورعاية وتوجيه الأبناء بناتا كانوا أو أولاد.....كان هذا رأيي ولكم مني جزيل الشكر,,,,,,,

عماد البحطيطي

مشكور اخوي البحطيطي على المرور
لكن ان الله غفور رحيم فكيف نحن العباد لا نغفر ونسامح
على العموم مشكور على الرد
تحياتـــــــــــــــي
ذكرى

نعم أختي ذكرى أن الله غفور رحيم .. أضم صوتي إلى صوتك
قصة جميلة ومؤثرة .. والله يستر على عباده

نفسر هذابكلمات تداولت عن الحب من اول نظره وهو يكون بعد الزواج
لذا انا كانت لى رؤيا فى هذا الموضوع نترك التعليق للاخوه الاعزاء..........

اختي العزيزه ذكرى للموضوع شطرين الاول انه اذا كانت البت فاقده لشرفها بغير وجه حق اي انها تعرضة لحادث او ما شابه ذلك او لاي عارض ليس لديها ذنب فيه فانها تتستحق الغفران والشفقه ولايجوز لاي احد ان يقول غير ذلك لكي لانحمل مثل هؤلاء المسكينات واهاليهم فوق المصيبه مصائب ولكن اذا كانت فقدت عذريتها بمحض ارادتها فلا تستحق نظرة احترام واحده ولا تستحق الغفران والله سبحانه ذكر في كتابه الكريم كيفية الحكم على مثل هؤلاء الاشخاص ويجب عله الاهل ان يكونو احرص على بناتهم من اهل هدى لانه جريمة الاهل بالئهمال اكثر من جريمة مرتكبته