السياج الإيماني..والغيث الرباني

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عدنا من مكة الم أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول .
وإن أردت التسجيل
أضغط هنا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أختي الفاضله الأرجوان وجزيتي خيرا فيما نقلتيه من هذه المقاله

كثيرا ما يغفل البعض وطلبة العلم والدعاة عن التزود

يما يقوي قلوبهم قبل عقولهم ويستنيرون به

وكلمات هذا الكاتب تلامس القلب فتبعث فيه عظمة هذا الدين ومدى تقصيرنا في حقه

ونسأل الله أن ينفع في هذا المقال فيحيي كل قلبا لاهي ومقصر

دمتي بحفظ الرحمن

أخوك إبراهيم اليحيى ( العسكري )

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

غفوت إغفاءة ثم أفقت .... وفتحت عيني مندهشاً.... منبهراً... لصوت شجي يتلو آيات بينات من سورة الكهف (كانت ليلة جمعة).. وإذا بشيخي الحبيب قد نصب قدميه في المحراب....فعجبت لشأنه...وادهشتني همته....وبقيت مستلقياً في مكاني أتأمله تالياً لكتاب ربه...راكعاً.....ساجداً ....مخبتاً..

ما اجمل هذا التعبير التصويري والله اني اقرأه وكانني اشاهد المشهد امامي


استمتعت في قرائة هذا الاقتباس لدرجة انني اعدت النظر في قرائته اكثر من مره لما وجدت فيه من متعه



تسلم يمينك على نقل هذا الموضوع الجميل الشيق في طريقة سرده وطرحه


جزاك الله خير وجعله الله في ميزان حسناتك

الاخ الفاضل ابو هتون
الاخ الفاضل الخيل عشقي
جزيتم خيرا وشاكره لكم تواجدكم .. دمتم بخير جميعا

"ثلاثة يحبهم الله عز وجل، ويضحك إليهم، ويستبشر بهم: وذكر منهم! والذي يكون في سفر، وكان معه ركب؛ فسهروا ونصبوا، ثم هجعوا، فقام من السحر في سراء أو ضراء"

اللـه يجعلنـا منهـم يارب ,,

..

بارك اللـه فيك اختي أم محمـد .. فـي ميزان حسناتك إن شـاء اللـه ,,

..