الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
جَزَاهَا الْلَّه كُل خَيْر هَذِه الْأُخْت الْفَاضِلَه وَلِتَعْلَم اخَوَاتِنَا أَن الْمَرْاة الْمُسْلِمَة هِي بِحَد ذَاتِهَا دَعْوَة لِلْإِسْلَام
فَهِي بِلِبَاسِهَا الْإِسْلَامِي الْكَامِل وَالْتِزَامُهَا بِمَا أَمَر الْلَّه بِه وَإبْتُعَادَهَا عَن نَّوَاهِيْه خَيْر دَعْوَة
وَأَفْضَل مِن مِئَة كَلِمَة وَخَطْبُه
نَسْأَل الْلَّه أَن يَعِز الْإِسْلام وَالْمُسْلِمِيْن وَأَن يَزِيْد فِي أَعْدَادِهِم
لَاهِنَتّي أُخْتِي الْفَاضِلَه غَضَى عَلَى هَذَا الْخَبَر
دُمْتِي بَحِفْظ الْرَّحْمَن
أَخُوْك إِبْرَاهِيْم الْيَحْيَى ( الْعَسْكَرِي )