اهداء الى اولادنا وبناتنا

فـي بيتهـم بـاب


كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل, عاشت فيها أرملة فقيرة مع طفلها الصغير
حياة متواضعة في ظروف صعبة.. إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء.. فالغرفة عبارة عن أربعة جدران, وبها باب خشبي, غير أنه ليس لها سقف
و كان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة وضعيفة, إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول .
وإن أردت التسجيل
أضغط هنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفاضل / الفاضلة

غضى

كم أتمنى أن تُقبل هديتكِ ... فعلاً قصة رائعة لكل من أراد أن يتعلم ويستفيد من هذا الدرس .

صدق من قال ان القناعة كنزً لا يفنى .

اللهم أصلح أبنائنا وبناتنا وأجعلهم من القانعين بما أعطاهم الله من رزق .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غضى

اللهم احفظهم واهدهم وارزقهم القناعة آآآآمين

اللهم آمين

قصة رآآئعه ...

والقناعه كنز لا يفنى ...

وصراحة تعجبت وبقوة من موقف الطفل ...

وما اقول الا سبحان الله ...

اللهم اجعلنا قنوعين بما عندنا ...

الف شكر لكِ اختي غضى ...

مشكورين اخواني 00واحد من الناس و سعد و الكيف 00 على مروركم وتعليقكم الجميل0

القصه رائعه جدا جدا ومؤثره سبحان الله
ناس تقتنع باابسط شيء وناس لاتقتنع ابدا بالرغم من انها تملك قصورا
اشكرك على هذه القصه بارك الله فيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,,,,


يالله ....كم هو احساس جميل بالرضا والقناعه بما قسمه الله

فاذا اقتنع الشخص بما قسمه الله له يعتبر من اغنى العالم

كم ...اعجبتني قناعة الطفل وشعوره بانه غني

بمجرد انه عندهم باب ...يالله ,,,الغنى فعلا غنى النفس


عزيزتي انها قصة قصيره ولاكنها تحمل معاني كبيره


دمتي بحفظ الله