ابن قتيبة - عفا الله عنه - لم ترق له هذه الأبيات في معناها ، فجعلها مما حسن لفظه وقصرت معانيه ، من يتأمل حال الحجاج في هذا اليوم وغداً ، يجد لسانه يردد من غير شعور أبيات كعب بن زهير السابقة من غير شعور ، فما أروع أن ينتهي الم أخي الزائر نعتذر مِنك لا يمكنك مشاهدة الموضوع بالكامل لأنك غير مسّجل ... فقد تم قطع الجزء المتبقي من المحتوى ولِمُتابعة بقية الموضوع يُرجى تسجيل الدخول . وإن أردت التسجيل أضغط هنا